نشأة الرقابة الإدارية وتطورها
نشأة الرقابة الإدارية وتطورها
وجدت الرقابة الإدارية فى المجتمعات المنظمة وقد مرت بمراحل متعددة حتى وصلت إلى الحالة الراهنة التى نجدها عليها، وتطور مفهوم الرقابة وتطورت أهدافها وأساليب ممارستها وأجهزتها بتطور النظم السياسية والمالية.
في الإسلام: ظهرت الرقابة المالية الإسلامية التي أرست قواعدها الشريعة الإسلامية وتطورت على الشكل الآتي:
ماورد في القرآن الكريم و السنة النبوية من أدلة وبراهين .
في عهد الخلفاء:عهد عمر أنشئ بيت المال،
وفي العصر الأموي انشئ ديوان الخراج وديوان المستغلات .
وفي العباسي كان من أهم الدواوين ديوان الزمام وديوان الجند وديوان النظر في المظالم.
وعرفها المصريون والإغريق ،وكان مدلولها واضح في مسلة حمورابي التي احتوت على الكثير من القواعد التي تنظم المعاملات المالية والتجارية.
وقد ساعد على تطور الرقابة المالية أيضا تطور الدولة وانتقالها من الدولة الحامية إلى الدولة المتدخلة في جميع جوانب الحياة ، وتطور السلطات وانقسامها إلى قضائية وتشريعية وتنفيذية،وكان للكوارث والأزمات التي مرت بها الدول دورا في دفع المجتمعات إلى تطوير أجهزة الرقابة المالية من أجل المحافظة عليها وتوظيفها من أجل تجاوز الأزمات.
ففي فرنسا أنشئت في عهد الملك سانت لويس غرفة للمحاسبة في عام 1256م وأصبحت في عام1807م محكمة محاسبات.
وفي انكلترا أنشئت هيئة رقابة مالية عام 1866م.
وفي أمريكا أنشىء أول معهد للمراقبين الماليين في عام 1930م.
وفي سوريا أنشئ ديوان محاسبات في عام 1938م ثم أصبح الجهاز المركزي للرقابة والتفتيش عام 1967.
وفي لبنان أنشئ ديوان محاسبة في عام 1951 م وتم تعديله عام 1959.
في الأردن أنشئت دائرة تحقيق وتدقيق حسابات عام 1931م وأصبح ديان للمحاسبة عام 1952م.
ماورد في القرآن الكريم و السنة النبوية من أدلة وبراهين .
في عهد الخلفاء:عهد عمر أنشئ بيت المال،
وفي العصر الأموي انشئ ديوان الخراج وديوان المستغلات .
وفي العباسي كان من أهم الدواوين ديوان الزمام وديوان الجند وديوان النظر في المظالم.
وعرفها المصريون والإغريق ،وكان مدلولها واضح في مسلة حمورابي التي احتوت على الكثير من القواعد التي تنظم المعاملات المالية والتجارية.
وقد ساعد على تطور الرقابة المالية أيضا تطور الدولة وانتقالها من الدولة الحامية إلى الدولة المتدخلة في جميع جوانب الحياة ، وتطور السلطات وانقسامها إلى قضائية وتشريعية وتنفيذية،وكان للكوارث والأزمات التي مرت بها الدول دورا في دفع المجتمعات إلى تطوير أجهزة الرقابة المالية من أجل المحافظة عليها وتوظيفها من أجل تجاوز الأزمات.
ففي فرنسا أنشئت في عهد الملك سانت لويس غرفة للمحاسبة في عام 1256م وأصبحت في عام1807م محكمة محاسبات.
وفي انكلترا أنشئت هيئة رقابة مالية عام 1866م.
وفي أمريكا أنشىء أول معهد للمراقبين الماليين في عام 1930م.
وفي سوريا أنشئ ديوان محاسبات في عام 1938م ثم أصبح الجهاز المركزي للرقابة والتفتيش عام 1967.
وفي لبنان أنشئ ديوان محاسبة في عام 1951 م وتم تعديله عام 1959.
في الأردن أنشئت دائرة تحقيق وتدقيق حسابات عام 1931م وأصبح ديان للمحاسبة عام 1952م.
ليست هناك تعليقات